عندما تكون لمشاعرنا
شـــوق وذكـــرى
فانها لاتكون إلا لأحبــاب
عشنا معهـم ايام في غايـة الروعـة
فما اجـمل ان يكون هناك مع البـعـد الذى يـفـرقـنـا رغـمـا عـنـا
ذهـن يتـذكر
وقـلب يتـأثر
وشـعور لا يتـغير
ودعـاء بالغـيب يستـمر
وإلـحاح على رب الـعباد بأن يجـمعنا
في جنـات لاصخب فيها ولانصب
ذلك هو الحـب الذى نحـتاج إليه في هذه الـدنيا
جـعلنا الله تعـالى ممن أحـب صاحـبه حتى أدخـله الجـنه