في سهرة (حمراء) تقارعت فيها الكؤوس ودارت (الرؤوس)
كتب عبدالرزاق النجار:
لم تدرك فتاة «الله يستر علينا وعليكم» حجم المخاطر التي تنتظرها طالما فضلت الذهاب الى الشقق المشبوهة وما ستؤول اليه الامور وما هي نهايتها حتى وجدت نفسها على سرير في العناية الفائقة بمستشفى مبارك جراء تعرضها لطعنتين سددهما لها صديقها «البدون» خلال سهرة «أي سهرة قصدي: قعدة» جمعت الفتاة وصديقها وشخص آخر «الله يلعنك قلنا سهران مع رفيجتك طقك مرض انت وياها لكن يايب رفيجك معاك ليش خل عندك غاريه شوي» المهم انتهى المطاف ايضا بصديق الفتاة وصديقه في نظارة الحجز بمخفر السالمية.
الواقعة حصلت عندما جمعت سهرة حمراء شابين وصديقة احداهما تخللتها وصلات غنائية «اكيد غنائية يعني شراح تكون وشغلات ما تنقال» وكان الجميع بحالة سكر حتى حصلت مشادة كلامية بين الفتاة وصديقها تطورت الى حد قيام الصديق بتسديد طعنتين لصديقته من سكين.
المهم ان الفتاة سقطت على الارض غارقة بدمائها فسارع صديقها وزميله الى حملها لنقلها الى المستشفى وقبل ادخالها مركبة احدهما مرت دورية شرطة وضبطت الشابين ونقلت الفتاة الى المستشفى وخلال التحقيق مع الشابين امام ضابط مباحث مخفر السالمية النقيب جمال الفرج والنقيب عبدالله الشطي حاولا اختلاق رواية غير حقيقية وانكرا معرفتهما بالفتاة ولكن اعترفا فتم رفع تقرير للعقيد عبدالرحمن الصهيل حول الواقعة فأمر بإحالتهما فورا الى النيابة العامة، لاجراء اللازم وسجلت قضية.
الله يكفينا و يكفيكم شر هالمشاكل
صار مافي امان
لم تدرك فتاة «الله يستر علينا وعليكم» حجم المخاطر التي تنتظرها طالما فضلت الذهاب الى الشقق المشبوهة وما ستؤول اليه الامور وما هي نهايتها حتى وجدت نفسها على سرير في العناية الفائقة بمستشفى مبارك جراء تعرضها لطعنتين سددهما لها صديقها «البدون» خلال سهرة «أي سهرة قصدي: قعدة» جمعت الفتاة وصديقها وشخص آخر «الله يلعنك قلنا سهران مع رفيجتك طقك مرض انت وياها لكن يايب رفيجك معاك ليش خل عندك غاريه شوي» المهم انتهى المطاف ايضا بصديق الفتاة وصديقه في نظارة الحجز بمخفر السالمية.
الواقعة حصلت عندما جمعت سهرة حمراء شابين وصديقة احداهما تخللتها وصلات غنائية «اكيد غنائية يعني شراح تكون وشغلات ما تنقال» وكان الجميع بحالة سكر حتى حصلت مشادة كلامية بين الفتاة وصديقها تطورت الى حد قيام الصديق بتسديد طعنتين لصديقته من سكين.
المهم ان الفتاة سقطت على الارض غارقة بدمائها فسارع صديقها وزميله الى حملها لنقلها الى المستشفى وقبل ادخالها مركبة احدهما مرت دورية شرطة وضبطت الشابين ونقلت الفتاة الى المستشفى وخلال التحقيق مع الشابين امام ضابط مباحث مخفر السالمية النقيب جمال الفرج والنقيب عبدالله الشطي حاولا اختلاق رواية غير حقيقية وانكرا معرفتهما بالفتاة ولكن اعترفا فتم رفع تقرير للعقيد عبدالرحمن الصهيل حول الواقعة فأمر بإحالتهما فورا الى النيابة العامة، لاجراء اللازم وسجلت قضية.